عبارات تحفيزية للاطفال عن النجاح | فن تربية الاطفال بثقة ووعي


عبارات تحفيزية للاطفال

كآباء ومعلمين ، نريد جميعًا النجاح لأطفالنا وأن يكبروا بعقلية ناضجة و نظرة إيجابية للحياة.فبين انتقادات الناس والكلمات الجارحة الهدامة من الجيران أوالأقارب، وبين رغبتنا فى تنشئة طفل سويّ ناجح، نحتار ولا نعرف كيف نحمى نفوس أطفالنا الرقيقة وندفعهم إلى النجاح. لذلك سنناقش فى هذه المقالة فن تربية الاطفال باستخدام "عبارات تحفيزية للاطفال"، و كيف نحمى أطفالنا من أثر الانتقادات و الكلمات الهدامة من الجيران أو الأقارب و نغرس الثقة فى نفوسهم ونشجعهم على النجاح؟!

كما سنذكر أيضًا طرقا ذكية لتربية طفلك بثقة ووعى، وكيف تواجهين الانتقادات والكلمات الجارحة وتحمى طفلك ونفسك منها، فهيا بنا!

أهمية التحفيز فى دفع الطفل للنجاح:

إن الأطفال هم نعمة من الله وهم مصدر السعادة والبهجة في حياة الوالدين، ولكنهم في نفس الوقت مسؤولية كبيرة تتطلب منا الاهتمام والرعاية والتوجيه بشكل صحيح، خاصة في مرحلة الطفولة التي تعتبر أساسية في تشكيل شخصية الطفل ومستقبله.

فكلما شعر الطفل بالإنجاز في شيء ما، زادت احتمالية استمتاعه به والسعي للقيام بعمل أفضل، وهذا بدوره يساعده على أن يصبح أكثر حماسًا.

ومن أهم الأشياء التي يحتاجها الطفل في هذه المرحلة هي التحفيز والتشجيع على النجاح والتفوق في مختلف المجالات، سواءًا الدراسية أو الاجتماعية أو الشخصية.

 فالنجاح يزيد من ثقة الطفل بنفسه ويعزز من احترامه لذاته ويجعله يشعر بالرضا والسرور، كما يساعده على تطوير مهاراته وقدراته وإبراز مواهبه وإبداعاته. ولكن كيف نحفز أطفالنا على النجاح؟


كيف نحفز أطفالنا على النجاح؟

هناك العديد من الطرق والوسائل التي يمكننا استخدامها لتحفيز أطفالنا ودفعهم للنجاح منها:
  • تشجيع الأطفال على الاستكشاف و المرح.
  • إعطاء الأولوية للتفاعل الاجتماعي أثناء التعلم.
  • تقديم الحوافز عند الضرورة فقط.
  • امدح العملية بدلاً من النتيجة، فقم بتقدير مجهوده فى الدراسة مهما كانت النتيجة. فالمرء يتحسن بالاستمرارية فى السعى.
  • أظهر حبك ودعمك، مع استخدام عبارات تحفيزية للأطفال لشجيعهم على النجاح،

فإذا كنت تريد مساعدة طفلك في تحقيق النجاح، فقد تكون العبارات المحفزة هي الطريقة المثلى لتعزيز ثقة الطفل بنفسه وتحفيزه للوصول إلى أهدافه.

فإن الكلمات المحفزة لها وقع قوى على النفس، فهى أداة قوية لتعزيز النمو الذاتي والاستقلالية والتحفيز. كما تعتبر أساساً لتحقيق النجاح في مختلف المجالات.

وبشكل عام، يمكن استخدام هذه العبارات في مختلف المجالات الحياتية، بما في ذلك العمل والتعليم والرياضة والفنون والحياة اليومية.

العبارات التحفيزية للأطفال وأثرها على نفسية الطفل:

عندما يسمع الطفل عبارات إيجابية ومحفزة باستمرار، يشعر بالقوة والثقة والتفاؤل ويصبح مستعدًا للتحديات الجديدة والوصول إلى أهدافه.

فالكلمات لها تأثيرًا كبيرًا على نفسية الطفل ومشاعره، فإذا كانت إيجابية ومشجعة فستزرع في قلبه المحبة والسعادة والتفاؤل، وإذا كانت سلبية وناقدة فستثير في نفسه الكراهية والحزن والإحباط.

لذلك يجب علينا اختيار العبارات التحفيزية للأطفال بعناية وحكمة، فلا نكثر من المديح والثناء حتى لا نجعل الطفل مغرورًا أو متكاسلاً، ولا نقلل من شأن إنجازاته حتى لا نجرح ذاته أو نقتل حماسه،

بل نوازن بين التقدير والتشجيع من جهة، وبين التوجيه والنصح من جهة أخرى.

لا تفرط أبدًا ، ولكن اجعل الاعتدال هو دليلك
ماركوس توليوس شيشرون

عبارات التحفيزية للاطفال: 

تعد العبارات التحفيزية للأطفال  طريقة رائعة لتحفيزهم وإلهامهم لتحقيق أهدافهم. فعندما يسمع الأطفال رسائل إيجابية عن النجاح ، يمكن أن يساعدهم ذلك على الإيمان بأنفسهم وقدراتهم. فالأشخاص ذوي العقليات المتطورة يعتقدون بشكل صحيح أن الموهبة والذكاء يمكن تنميتهم عن طريق الجهد والكفاح والفشل.

إليك بعض العبارات التشجيعية للاطفال:

النجاح يحققه فقط الذين يواصلون المحاولة بنظرة ايجابية للأشياء.

ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.

يجب أن تعود نفسك على العادات الحسنه وهي سوف تصنعك.

صاحب الأشخاص الذين يمكن أن يجعلوك أفضل. النضال من أجل التميز هو ما يحفزك.

اختر العمل الذي تحب، ولن يكون ملزما عليك العمل يوما في حياتك.

لا تبكي لأن الأمر انتهى، ابتسم لأن الأمر حدث.

 أقوى أسرار النجاح قال الله سبحانه وتعالى ” إنّ الله لا يغيّرُ ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم”. 

 النجاح طريق طويل يعتمد على شخصيتك فلا تقلد الآخرين واعتمد على نفسك.

في كل الأمور يتوقف النجاح على تحضير سابق وبدون مثل هذا التحضير لا بد أن يكون هناك فشل.

إذا أردت النجاح خالط الإيجابيين فهم من يصنعون التفاؤل.

سُئل أحد الناجحين ما هو سر نجاحك فقال السر يكمن في أربع كلمات: إصراري تفاؤلي اجتهادي عنادي.

إقتباسات تحفزية للاطفال:

إليك بعض الإقتباسات التحفزية للأطفال التى يمكن أن تساعد في تعزيز نموهم العقلى ودفعهم للنجاح:

"إذا كنت تستطيع أن تحلم به ، يمكنك أن تفعله." 
 والت ديزني

يعد هذا الاقتباس طريقة رائعة لإلهام الأطفال ليحلموا بأحلام كبيرة ويعملوا بجد لتحقيق أهدافهم. يعلمهم أن كل شيء ممكن إذا قرروا ذلك.
"يبدو دائمًا مستحيلًا حتى يتم ذلك." 
 نيلسون مانديلا
يعلم هذا الاقتباس الأطفال أنه حتى المهام الأكثر صعوبة يمكن إنجازها إذا كانوا مثابرين ولم يستسلموا.

"التعليم هو المفتاح لفتح العالم ، وجواز السفر إلى الحرية."  أوبرا وينفري
يؤكد هذا الاقتباس على أهمية التعليم وكيف يمكن أن يفتح الأبواب لمستقبل أفضل.

"الشيء الجميل في التعلم هو أنه لا يمكن لأحد أن يأخذها منك." 
بي بي كينغ
يعلم هذا الاقتباس الأطفال أن المعرفة قوة وأن التعلم عملية تستمر مدى الحياة.

"تفوتك 100٪ من التسديدات التي لا تلتقطها." 
واين جريتسكي
يعد هذا الاقتباس طريقة رائعة لتشجيع الأطفال على المجازفة وعدم الخوف من تجربة أشياء جديدة.

"كل شيء ممكن. كل شئ ممكن أن يكون "
 شيل سيلفرشتاين

هذا الاقتباس هو تذكير كبير للأطفال بأنهم قادرون على تحقيق أي شيء يخططون له.

"لا يضيع أي عمل لطيف مهما كان صغيرا." - ايسوب
يعلم هذا الاقتباس الأطفال أهمية الأعمال اللطيفة الصغيرة وكيف يمكنهم إحداث تأثير كبير.

"أن تكون مختلفًا ليس بالأمر السيئ. هذا يعني أنك شجاع بما يكفي لتكون على طبيعتك ". - لونا لوفيغود
يعلم هذا الاقتباس الأطفال أنه لا بأس بذلك

"لا تدع الخوف من الضرب يمنعك من لعب اللعبة." 
 بيب روث
يعتبر هذا الاقتباس طريقة رائعة لتشجيع الأطفال على المجازفة وعدم الخوف من الفشل. يعلمهم أن الفشل جزء طبيعي من عملية التعلم.

"الفوز لا يعني دائمًا أن تكون الأول. الفوز يعني أنك تؤدي أداءً أفضل مما كنت تفعل من قبل ". - بوني بلير
يعلم هذا الاقتباس الأطفال أن النجاح لا يتعلق دائمًا بأن تكون الأفضل  بل يتعلق بإحراز تقدم والقيام بعمل أفضل مما كان عليه في الماضي.


فن تربية الاطفال بثقة ووعي: كيف تتجنب التأثر بآراء الناس لتربية طفل ناجح؟

 
فن تربية الأطفال يعتبر أحد أهم الجوانب التي يجب الاهتمام بها في المجتمع، حيث يسهم في بناء جيل قادر على النمو والتطور في كافة المجالات، وحمايتهم من التحديات والمخاطر التي قد تواجههم في مراحل حياتهم المختلفة.

يهدف فن تربية الأطفال إلى تطوير وتعزيز قدرات الأطفال وإشراكهم في التفكير الإبداعي وتعلم المهارات الحياتية الأساسية، من خلال استخدام أساليب وتقنيات مختلفة لتلبية الاحتياجات النمائية والنفسية والاجتماعية للأطفال، وتشجيعهم على الابتكار والتكيف مع البيئة المحيطة بهم.


إلا أن كثيرا ما يتعرض الأهل لضغط المجتمع وآراء الآخرين حول كيفية تربية أطفالهم، مما يؤثر عليهم بشكل سلبي ويجعلهم يتشككون في قدراتهم ويفقدون الثقة في أنفسهم. ويرجع ذلك لإفتقاد الكثيرين للمعرفة بكيفية تربية الاطفال وإهمالهم لهذا الفن!

 ولكن الحقيقة هي أن الأهل هم الأكثر وعياً وفهماً لأطفالهم، وأن الثقة في النفس والمعرفة بالتربية السليمة هي الصوت الداخلي الذي يجب عليهم الاستماع إليه.

فعندما يتعلق الأمر بتربية الأطفال، فإن الوالدين هم الأشخاص الذين يتمتعون بأفضل فهم لأطفالهم ومناسباتهم. فكل طفل فريد ويحتاج إلى تربية مختلفة تناسب شخصيته واحتياجاته الفردية.


فى بعض الأحيان، تكون النصائح والمقترحات التي يتلقاها الأهل من الآخرين غير ملائمة لأطفالهم، وقد تتسبب في تعطيل تقدمهم ونموهم. لذلك، ينبغي على الأهل التحلى بالثقة في أنفسهم ومعرفتهم بالتربية السليمة، وأن يسعوا إلى تحقيق رؤيتهم الشخصية لتربية أطفالهم.فما السبيل لتحقيق ذلك؟

فى الواقع، لا يتحقق ذلك إلا بالاستماع إلى أطفالنا وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم. فالأطفال يحتاجون إلى الحب والاهتمام والتفهم،ويمكن للوالدين تلبية احتياجاتهم الاجتماعية والعاطفية عن طريق التواصل والتفاعل معهم، وتشجيعهم على التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم بحرية.
كما يمكن للأهل أيضًا تحفيز أطفالهم على تحمل المسؤولية والاعتماد على أنفسهم من خلال منحهم مساحة لتحديد أهدافهم الشخصية وتحقيقها بمساعدة الأهل وتشجيعهم على التعاون في البيت.


عندما ينتقد الناس طفلك: ما الذي يحدث؟



في هذا العالم المليء بالتوتر والضغوطات، يتعلم أطفالنا الكثير من الأمور وهم ينمون ويكتشفون العالم المحيط بهم. إنهم يستكشفون ويتعلمون من تجاربهم الخاصة، وقد يجدون أنفسهم في مواقف قد تثير انتقادات الآخرين. 
فماذا يحدث عندما ينتقد الناس طفلك؟ هل يجب عليكِ التفاعل بشكل سلبي أم يمكن أن تتعاملي مع هذا الأمر بطريقة مختلفة؟

هناك عدد من الامور التى يجب عليك التفكير فيها ومراعتها قبل أن تردى بعنف أو تنفجرى أمام الآخرين، وأرشح لك عزيزتى مشاهدة هذا المقطع للأخصائية النفسية ديمانجاز، عن كيفية التصرف عندما يتدخل أهل الزوج/ة في تربية الأبناء؟



مرحلة العناد والاستكشاف: تعلم الطفل من حوله



عندما يدخل طفلكِ مرحلة العناد والاستكشاف، فإنه يشعر بالفضول تجاه العالم المحيط به. قد يقوم بلمس أغراض في منزل أحد الأصدقاء أو الأقارب، وهو يستكشف ويتعلم من خلال تجربته الخاصة. يتصرف بطرق قد تكون مزعجة للآخرين، وهذا يمكن أن يثير انتقاداتهم.


التفاعل مع الانتقادات: بين الصبر والتفهم



عندما يواجه طفلكِ انتقادات من الآخرين بسبب سلوكه، فإن ردود فعلكِ وتعاملكِ تلعب دوراً هاماً في تأثيره على نفسية الطفل. فقد يكون الأمر صعباً على أي أم، لكن الصبر والتفهم يمكن أن يكونا مفتاحاً في تجاوز هذه المواقف


قد تشعرين بالضغط والغضب عندما ينتقد الناس طفلكِ أمامك وأمام الآخرين. بل و قد تواجهين نظرات التهكم والسخرية، وتسمعين الكلمات التي تجرح قلبك كأم، مثل "طفلكِ عنيد، لا يجب أن تتساهلي معه إلى هذا الحد"، أو "أنتِ تفسدينه بدلالك"، أو حتى "كان يجب أن تضربيه". تلك الكلمات القاسية تضاعف من غضبكِ وتجعلكِ تفقدين السيطرة.


تحاولين جاهدةً أن لا تنفعلي أمام الآخرين، لكن الضغط يتزايد ويكبر داخلكِ. تكونين مضطرة لكتمان غيظكِ، وتجد طفلكِ يصبح أكثر مشاغبة وعنادًا بسبب انتقادات الناس. تصبح الأمور معقدة وتفقدِ القدرة على السيطرة على مشاعركِ، فيبدأ عصف الانفجار بداخلكِ.


فن تربية الاطفال :البحث عن طرق جديدة للتعامل و حماية طفلكِ ونفسكِ



قبل أن تصل الأمور إلى الانفجار والتوبيخ أمام الناس، حاولي أن تبحثي عن طرق جديدة للتعامل مع هذه المواقف. تذكري أن طفلكِ يتعلم منكِ ويتأثر بتصرفاتكِ وردود فعلكِ.


إليكِ بعض الفنون لتربية الاطفال التي قد تساعدكِ في التعامل بشكل أفضل:



1. الهدوء والصبر:


حافظي على هدوئكِ وصبركِ، فالانفعالات القوية قد تزيد من التوتر وتصعب الأمور. تذكري أنكِ تعلمين طفلكِ أهمية التحكم في العواطف.

2. التواصل الفعّال:

حاولي التواصل مع طفلكِ بشكل فعّال ومفتوح. استخدمي الكلمات الإيجابية والهادئة للتعبير عن مشاعركِ وتوجيهه بشكل صحيح. قدمي له الإرشاد والتوجيه لفهم أفضل للسلوك المناسب.


3. إظهار الحب والاهتمام:


لا تنسي أن تظهري لطفلكِ الحب والاهتمام الذي يحتاجه. قد يكون سلوكه بحثًا عن الاعتراف والاهتمام، فحاولي تلبية احتياجاته العاطفية بشكل مناسب.

4. تقديم الحدود والتوجيه:

قدمي لطفلكِ حدودًا وتوجيهًا واضحًا بشأن السلوك المقبول وغير المقبول. اشرحي له ببساطة واضحة ما يمكنه فعله وما لا يمكنه فعله، وضعي قواعد معقولة تساعده على فهم تصرفاته.


5.الدعم المتواصل:


كوني داعمة لطفلكِ وحاولي تعزيز ثقته بنفسه. قد يحتاج إلى مساندتكِ وتشجيعكِ في مواجهة الانتقادات. أظهري له أنكِ تؤمنين به وتثقين في قدراته، وأنكِ موجودة لدعمه في جميع المواقف.

6. الاستفادة من الأخطاء:

عندما يقع طفلكِ في خطأ أو يتعرض لانتقادات، استغلي هذه الفرصة لتعليمه وتوجيهه. اجعليه يفهم أن الأخطاء هي فرص للتعلم والنمو، وأنه يمكنه تصحيح سلوكه واتخاذ القرارات الأفضل في المستقبل.


7. حماية خصوصية طفلكِ


:في بعض الأحيان، قد تكون الانتقادات مؤذية وغير مبنية على الواقع. حافظي على خصوصية طفلكِ ولا تسمحي للآخرين بالتدخل في علاقتكِ به. قد تكون هناك حاجة لإعادة تعريف الحدود والتأكيد على أنكِ تعرفين احتياجات طفلكِ بشكل أفضل.


8. التعاون مع المجتمع:


ابحثي عن دعم وتعاون من المجتمع المحيط بكِ، مثل المربين والأصدقاء والأقارب الذين يشاركونكِ نفس التحديات. تبادلي الخبرات والنصائح واستفيدي من الدعم الذي يمكن أن يقدمه .


يجب على الأهل أيضًا الاستفادة من الموارد التي تساعدهم على تعلم مهارات التربية وتحسين علاقتهم مع أطفالهم، مثل الكتب والمقالات والدورات التدريبية.


ومع ذلك، ينبغي على الأهل أن يفهموا أن التربية ليست علمًا دقيقًا ولا توجد طريقة واحدة لتربية الأطفال، بل يجب عليهم الاستماع إلى صوتهم الداخلي وتحديد ما يعمل بشكل أفضل لأطفالهم، وهذا هو " فن تربية الاطفال!"


وفي النهاية، يجب على الأهل أن يتذكروا أنهم هم الأكثر وعيًا وفهمًا لأطفالهم وأن الثقة في النفس والمعرفة بفن تربية الاطفال هي المفتاح لتربية أطفال ناجحين. وأن من أفضل هذه الفنون هى العبارات التحفيزية للاطفال".


اقرأ أيضأ :كيف تصنع طفل ناجح سعيد ومنتج؟ 15 مفتاح لتربية طفل ناجح

0 تعليقات